كان رد الاحتلال الإسرائيلي على قرار محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، هو إعلان أن العاملين في أنروا UNRWA كانوا مشاركين في طوفان الأقصى الذي بدأ في 7 أكتوبر الماضي في خطوة من خطوات تحرير فلسطين ورفع الحصار عن غزة. وجاء الرد من دول غربية تقودها الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا، على الإعلان الإسرائيلي بتعليق مساعداتها […]

في بيان صحفي مشترك تعلن كل من مالي والنيجر وبوركينافاسو انسحابها من منظمة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا إيكواس البيان المشترك: ” حرصاً منهم على تحقيق التكامل بين دول المنطقة دون الإقليمية ومدفوعين بمثل الأخوة والتضامن والمساعدة المتبادلة والسلام والتنمية، أصحاب السعادة الجنرال أبو بكر سانجولي لاميزانا، والجنرال موسى تراوري، والملازم العقيد سيني كونتشي، على

أكّد رئيس الجمارك في مطار النيجر أنّ ما قيمته 100مليون دولار من الذهب يخرج كلّ أسبوع دون تسجيل إما إلى فرنسا، أو إلى دولٍ أخرى في آسيا. وحاول رئيس المطار التحقيق في الذهب المهرّب من المطار دون ضرائب أو تفتيش، فاتصل رجل أعمال فرنسي من المطار بالقصر الرئاسي، وفي اليوم الثاني تم فصله من عمله.

أمريكا وكندا وبريطانيا وإيطاليا وأستراليا تعلق “مساعداتها” لوكالة “غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين” الأنروا في غزة. الرسالة واضحة: هذه المؤسسات التابعة للأمم المتحدة هي أذرع للاحتلال، مهمتها تقديم جزء من الأموال، التي نهبتها دول الاستعباد من الشعوب، مقابل تجريد هذه الشعوب من دينها وأخلاقها واستقلاليتها. لم يَعُد هذا ممكنا في ظل الظروف الحالية، فلا داعي لأن

عندما كان العالم العربي كعكةً كبيرة تتقاسمها الدول الاستعمارية تقدمت بريطانيا (مايو 1949) بمشروع لفرض وصاية ثلاثية بريطانية إيطالية فرنسية لمنع استقلال ليبيا. ويقضي المشروع بأن تحصل ليبيا على استقلالها بعد عشر سنوات على أن توضع أقاليم ليبيا الثلاث طرابلس وبرقة وفزان خلال هذه الفترة تحت وصاية دولية، حيث تتولى بريطانيا الوصاية على برقة، وتتولى

كشفت صحيفة “فايننشال تايمز” عن اقتراح الحكومة البريطانية خطة لإنهاء الحرب في قطاع غزة، وناقش وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون، المقترح مع أميركا وأوروبا والدول العربية، ومع قادة فلسطين وإسرائيل. وأشارت الصحيفة إلى أن خطة بريطانيا تقضي بالإفراج عن الرهائن والتفاوض على وقف دائم لإطلاق النار، كما تقضي لتأسيس دولة فلسطينية وتشكيل حكومة كفاءات تدير الضفة

وصل فريق الرحلة العلمية التركية السابعة لعلوم القطب الجنوبي، إلى القارة البيضاء بعد رحلة استغرقت 68 ساعة. وبدأ الفريق المكون من 24 عضو، الرحلة من إسطنبول قاطعا مسافة 13800 كيلومتر عبر 4 رحلات منفصلة، وقد وصل ومعه معداته التقنية إلى جزيرة الملك جورج في أنتراكتيكا بعد حوالي 3 أيام. وقالت مديرة معهد البحوث القطبية لدى

على مدار السنوات الماضية، أجرى علماء من تركيا دراسات عديدة وقاموا برحلات استكشافية للقطبين الجنوبي والشمالي، بهدف جعل بلادهم “قوة قطبية”. وقالت بورجو أوزصوي، رئيسة المركز التركي للأبحاث القطبية بجامعة إسطنبول التقنية، إن “تركيا تقوم بأبحاث قطبية كل عام مع قوتها المتزايدة في المنطقة والعالم”. وأضافت: “في عام 2019، أنشأت البعثة العلمية القطبية التركية أول

انطلقت من إسطنبول في 29 يناير 2019، الرحلة العلمية التركية الثالثة إلى القطب الجنوبي. وتسعي تركيا إلى إقامة قاعدة علمية تركية بقارة أنتاركتيكا، بالتنسيق مع مركز الأبحاث القطبية التابع لجامعة إسطنبول التقنية، وبرعاية رئاسة الجمهورية ووزارة العلوم والصناعة والتكنولوجيا. وقد وصل الفريق العلمي التركي الأول إلى القارة القطبية الجنوبية عام 2017، والفريق الثاني عام 2018.

انطلقت في العاصمة الكازاخية اجتماعات “مسار أستانا 21″ بشأن الملف السوري، بمشاركة وفود من الدول الضامنة، تركيا وروسيا وإيران، بالإضافة إلى ممثلي النظام والمعارضة السوريين. حيث قررت الدول الضامنة تركيا وروسيا وإيران، مواصلة التعاون في مكافحة الإرهاب والمليشيات الانفصالية التي تهدد الأمن القومي لدول الجوار عبر الأراضي السورية. وأفاد البيان الختامي المشترك أن الأطراف المشاركة قيمت آخر التطورات

قدّرت وزارة الدفاع الأمريكية تكلفة الحشد العسكري الداعم لإسرئيل في الحرب في غزة، منذ 7 أكتوبر بنحو 1.6 مليار دولار. إلا أن هذه التكلفة تشكل فاتورة لا يمكن للوزارة تحملها، نظرًا لعدم قدرتها على إقرار الميزانية، وفقًا لتصريحات مسؤولين أمريكيين. وأفاد المسؤولون، الذين رفضوا الكشف عن هويتهم، أن وزارة الدفاع قامت مؤخرًا بإرسال التقدير إلى

شركة ناقلات النفط الكويتية أوقفت مرور ناقلاتها في البحر الأحمر، بسبب التطورات في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن. جاء ذلك في صحيفة “الرأي” نقلا عن مصادر، والتي أكدت الالتزام التام لمؤسسة البترول الكويتية بتنفيذ عقودها الموقعة مع الدول المختلفة، وذلك عبر ناقلات أجنبية. كما نقلت “الرأي” أن “قرار الإيقاف المؤقت يخضع للمراجعة المستمرة لحين استقرار